Buzzer|
Masalah:
Buzzer adalah individu atau kelompok yang menggunakan media sosial untuk menyuarakan pendapat, opini, atau kampanye tertentu, baik dengan identitas asli maupun disembunyikan, demi kepentingan tertentu. Istilah buzzer mulai dikenal luas di Indonesia sejak Pemilu 2019 silam, di mana mereka digunakan untuk mendukung kampanye politik atau menjatuhkan kredibilitas lawan politik. Selain dalam politik, buzzer juga digunakan di dunia hiburan untuk mempromosikan produk, artis, atau acara tertentu, seperti meningkatkan brand awareness saat perilisan album baru artis.
Secara umum, buzzer bekerja dengan menyebarkan isu atau opini yang disepakati, untuk mempengaruhi pengguna media sosial lainnya. Buzzer biasanya dibayar untuk menyuarakan kampanye atau promosi melalui media sosial seperti Twitter, Facebook, Instagram, atau TikTok, dengan tujuan agar isu tersebut menjadi viral dan mendapatkan perhatian banyak orang. Buzzer bisa terdiri dari akun pribadi dengan jumlah pengikut yang relatif kecil, tetapi dengan kerja sama yang terorganisir, mereka bisa menciptakan dampak yang luas.
Dalam dunia media sosial, terdapat pula istilah Key Opinion Leader (KOL), yang meskipun cara kerjanya mirip dengan buzzer, memiliki perbedaan utama dalam hal kepopuleran. KOL adalah individu atau kelompok dengan banyak pengikut dan pengaruh besar di media sosial, seperti selebgram, YouTuber, atau TikTokers. Mereka lebih dikenal oleh masyarakat luas dan memiliki audiens yang lebih besar dibandingkan buzzer yang biasanya memiliki pengikut lebih sedikit.
Buzzer dan KOL sering bekerja bersama dalam strategi pemasaran atau kampanye besar. KOL akan mengeluarkan opini atau promosi dengan dukungan tagar tertentu, yang kemudian diperkuat oleh buzzer untuk meningkatkan engagement dan memperluas jangkauan pesan tersebut. Dengan cara ini, isu atau kampanye yang awalnya dibawa oleh KOL bisa menjadi viral dan menciptakan dampak yang masif di media sosial.
Dampak Positif:
Dengan adanya buzzer di media sosial, maka memiliki dampak positif di media sosial. Buzzer akan menjadi alternatif untuk meningkatkan pemasaran suatu produk. Sebuah produk yang diiklankan atau diviralkan oleh buzzer, akan dikenal oleh masyarakat dan akan meningkatkan penjualan terhadap produk tersebut.
Dampak Negatif:
Selain dampak positif, tentu saja dengan adanya buzzer bisa membawa dampak yang negatif. Buzzer bisa menjatuhkan atau melawan citra lawan politik melalui media sosial. Buzzer bisa merugikan orang lain, dengan memberikan informasi atau opini yang tidak benar. Sehingga pengguna media sosial harus berhati-hati dalam memilih informasi melalu akun media sosial. Pertanyaan:
a. Bagaimana hukum menjadi buzzer yang mana dalam pekerjaannya sering kali menyuarakan opini yang menguntungkan kliennya serta isu-isu yang belum tentu benar salahnya?
Jawaban:
Hukum menjadi buzzer tidak diperbolehkan, baik buzzer sukarela maupun berbayar, kecuali tidak ada hal-hal yang diharamkan seperti mengandung unsur kebohongan, mengadu domba, ujaran kebencian, merendahkan, menjatuhkan dan mengumbar aib orang lain serta menimbulkan fitnah dan lain sebagainya.
Refrensi | |
1. الادا ب النبو ي ص٢٥٠ | 2. الزواجر ( ج ٢ ص 3٢6) |
3. الزواج ر ع ن اقترا ف الكبائ ر – ) ج ٢ / ص 74٢ ( | 4. إحيا ء علو م الدي ن – ) ج ٢ / ص 3٢8 ) |
5. اتحا ف الساد ة المتق ي الزبيد ي – ) ج ٢ / ص 68 ( | 6. التشري ع الجنا ئ ف الإسلا م جـ1 ص ـ 3٢8 -3٢9 |
7. في ض القدي ر 4/ 1٥٥ | 8. المعاملا ت المالي ة المعاصر ة للزحي ل ص ـ : 137 -138 |
9. بريق ة محمودي ة ف شر ح طريق ة محمدي ة وشريع ة نبوي ة الجز ءالراب ع ص: ٠7٢ | .10 |
- الاداب النبوي ص٢٥٠ ما يكره من التمادح عن أبي موسى رضي الله عنه قال : سمع النبي صلى الله عليه وسلم رجلاً يثُني على رجل ويطريه ف المدحة ، وفي رواية ف المدح، وفي أخرى ف مَدْحِهِ ، فَقَالَ : أهَْلكَْتُم أوَْ قَطَعْتمُْ ظَهْرَ الرجل ، رواه البخاري ومسلم اللغ ة: يطريه : يبالغ ف مدحه. المدحة بكسر الميم : كيفية المدح وهيئته . أهلكتم أو قطعتم ، كذا بأو ، شك من الراوي.
الشر ح: المدح على الشيء قد يكون من إشارات الاستحسان ودواعي التشجيع والإجادة ، ولاستحثاث الهمم إلى جلائل الأعمال ، والإشادة بذكر المجد العامل ، وحفز العزائم على الدأب والسعي لتحصيل المحامد وابتناء المكارم، كما أن السكوت عنه غمط من شأن أولي الهمم وتثبيط لهم، وقت ف عضدهم ، وإماتة لما عساه يكون عندهم من غرائز يدفعها التنشيط ، ويقبرها الغمص” والزراية، كلهذا خير ما دام القصد ما ذك ر، أما إذا كان المدح للتملق وإسناد الأعمال إلى غير أربابها فإنه مجلبة الطغيان ، وباعث النفاق والذلة،رمحي المهانة والحقارة وموجب المقت والسحت والكذب ، لأن المادح يضطر إلى الإفراط وقول غير الحق وإلى إظهار ما لا يضمر للممدوح واعتقاده أنه كما يقول مادحه وقد يكون فاسقاً أو ظالماً وهذا غير جائز . ففي حديث أنس : إذا مدح الفاسق غضب الرب. وقال الحسن رضي الله عنه : ومن دعا لظالم بطول البقاء فقد أحب أن يعصى الله ف الأرض. فإذا ما سلم المدح من تلك الآفات كما تقدم لم يكن به بأ س، ولقد كان سيدنا علي رضي الله عنه إذا أثني عليه يقول : اللهم اغفر لي ما لا يعلمون ، و لا تؤاخذني بما يقولون
، واجعلني خيراً مما يظنون .
الزواجر ج ٢ ص 3٢6
ثم الكذب عند أهل السنة هو الإخبار بالشيء على خلاف ما هو عليه سواء أعلم ذلك وتعمده أم لا . وأما العلم والتعمد فإنما هما شرطانللإثم , وأما المعتزلة فقيدوه بالعلم به , فعلى مذهب أهل السنة من أخبر بشيء على خلاف ما هو عليه وهو يظنه كذلك فهو كاذب فليسبآثم فيقيد كونه صغيرة أو كبيرة بالعلم , وحينئذ فلا فرق بي قليله وكثيره كما صرح به الشافعي رضي الله عنه ف الرسالة لكن الكذبةالواحدة أي الخالية عما مر من الحد والضرر لا توجب الفسق كما صرح به الشيخان ف باب الرهن , ولهذا لو تخاصما ف شيء ثم شهدا ف حادثة قبلت شهادتهما وإن كان أحدهما كاذبا ف ذلك التخاصم ذكره الرافعي , ثم ف أثناء تعليل ومحل ذلك إن خلت عن الضرورة والحدفقد قال الأذرعي : قد تكون الكذبة الواحدة كبيرة وذكر ف البحر حديثا مرسلا أنه صلى الله عليه وسلم أبطل شهادة رجل ف كذبةكذبها . واعلم أن الكذب قد يباح وقد يجب ; والضابط كما ف الإحياء أن كل مقصود محمود يمكن التوصل إليه بالصدق والكذب جميعافالكذب فيه حرام
- الزواجر عن اقترا ف الكبائر – )ج ٢/ ص 74٢ (
ومنها : عرفوا النميمة بأنها نقل كلام الناس بعضهم إلى بعض على وجه الإفساد بينهم.
وقال ف الإحياء هذا هو الأكثر ولا يختص بذلك بل هي كشف ما يكره كشفه سواء أكرهه المنقول عنه أو إليه أو ثالث ، وسواء كان كشفه بقول أو كتابة أو رمز أو إيماء ، وسواء ف المنقول كونه فعلا أو قولا عيبا أو نقصا ف المقول عنه أو غيره ، فحقيقة النميمة إفشاء السر ، وهتك الستر عما يكره كشفه، وحينئذ ينبغي السكوت عن حكاية كل شيء شوهد من أحوال الناس إلا ما ف حكايته نفع لمسلم أودفع ضر ، كما لو رأى من يتناول مال غيره فعليه أن يشهد به ، بخلاف ما لو رأى من يخفي مال نفسه فذكره فهو نميمة وإفشاء للسر ، فإن كان ما ينم به نقصا أو عيبا ف المحكي عنه فهو غيبة ونميمة انتهى . وما ذكره إن أراد بكونه نميمة أنه كبيرة ف سائر الأحوال التي ذكرها ففيه بإطلاقه نظر ظاهر ؛ لأن ما فسروا به النميمة لا يخفى أن وجه كونه كبيرة ما فيه من الإفساد المترتب عليه من المضار والمفاسد ما لا يخفى. والحكم على ما هو كذلك بأنه كبيرة ظاهر جل وليس ف معناه بل ولا قريبا منه مجرد الإخبار بشيء عمن يكره كشفه من غيرأن يترتب عليه ضرر ولا هو عيب ولا نقص، فالذي يتجه ف هذا أنه وإن سلم للغزالي تسميته نميمة لا يكون كبيرة ، ويؤيده أنه نفسهشرط ف كونه غيبة كونه عيبا ونقصا حيث قال : فإن كان ما ينم به نقصا إلخ ، فإذن لم توجد الغيبة إلا مع كونه نقصا ، فالنميمة ا لأقبح من الغيبة ، ينبغي ألا توجد بوصف كونها كبيرة إلا إذا كان فيما ينم به مفسدة تقارب مفسدة الإفساد التي صرحوا بها. فتأمل ذلك فإني لم أر من نبه عليه ، وإنما ينقلون كلام الغزالي ولا يتعرضون لما فيه مما نبهت عليه. نعم من قال بأن الغيبة كبيرة مطلقا ينبغي أنه لا يشترط ف النميمة إلا أن يكون فيها مفسدة كمفسدة الغيبة وإن لم تصل إلى مفسدة الإفساد بي الناس.
- إحياء علوم الدين – )ج ٢/ ص 3٢8 )
الآفة الثانية عشر إفشاء السر وهو منهي عنه لما فيه من الإيذاء والتهاون بحق المعارف والأصدقاء. قال النبي صلى الله عليه وسلم ” إذاحدث الرجل الحديث ثم التفت فهي أمانة وقال مطلقاً ” الحديث بينكم أمانة وقال الحسن: إن من الخيانة أن تحدث بسر أخيك .
- اتحاف السادة المتقي الزبيدي – )ج ٢/ ص 68 (
)الآفة الثامنة عشر المدح( وهو الثناء باللسان على الصفات الجميلة خلقية كانت أو اختيارية فهو أعم من الحمد ونقيضه الذم )وهومنهى عنه فى بعض المواضع اما الذم فهو الغيبة والوقيعة وقد ذكرنا حكمهما والمدح يدخله ست آفات أربع فى المادح واثنتان فى الممدوحفاما المادح فهو انه قد يفرط فينتهى به الى الكذب قال خالد بن معدان( الكلاعى الحمصى أبو عبد الله ثقة عابد مات سنة ثلاث ومائةروى له الجماعة )من مدح اماما( أى سلطانا )أو أحدا بما ليس فيه على رؤس الاشهاد بعثه الله يوم القيامة يتعثر بلسانه( رواه ابن أبىالدنيا عن القاسم بن هاشم حدثنى يحى بن صالح الوجاظى حدثنى محمد بن ابى جميلة حدثنا خالد بن معدان فذكره )الثانية انه قد يدخلهالرياء فانه بالمدح مظهر للحب وقد لا يكون مضمرا له ولا معتقدا لجميع ما يقوله فيصير به مرائيا منافقا الثالثة انه قد يقول ما لايتحققه ولا سبيل الى الاطلاع عل يه … )وهذه الآفة تتطرق الى الم ادح بالاوصاف المطلقة التى تعرف بالادلة كقوله انه متق وورع وزاهدوخير( ودين وما يجرى مجراه )أما اذا قال رايته يصلى بالليل ويتصدق ويحج( وما يجرى مجراه )فهذه أمور مستيقنة ومن ذلك قولة انهعدل ورضا فان ذلك خفى فلا ينبغى ان يجزم القول( به )الا بعد خبرة باطن ه التشري ع الجنا ئ ف الإسلا م جـ1 ص ـ 3٢8 -3٢9
فكل إنسان يستطي ع أن يطعن ف أعمال الموظفي العمومي ي والنواب والمكلفي بخدمات عامة وينس ب إليهم عيوبه م م ا دام يستطيع إثباتمطاعنه، و له أن يتعدى أعماله م العامة إلى أعمالهم وحياته م الخاصة م ا دام يستطي ع إثبات مطاعنه، وليس لهم أن يتضررو ا من عيوبهمو لا من الصفات القائمة ف أعمالهم أ و أشخاصهم. ول م تحم الشريع ة الإسلامية الحيا ة الخاصة للموظفي العموميي ومن ف حكمه م كم ا تفعل القواني الوضعية؛ لأن الشريعة لا تح م النفاق والرياء والكذب، ولأن الشخص الذي لا يستطيع أن يسير سيرة حسنة ف حياته الخاصة ليس أهلاً – ف نظر الشريعة – لأن يتولى شيئ اً من أمو ر الناس ف حياتهم العامة. وكل إنسان ف وق ت الانتخاب و في غير وق تالانتخاب يستطي ع طبق اً للشريع ة أن يقول للمحسن هذ ا محسن، وللمسيء هذ ا مسيء، م ا دام يستطيع أ ن يثب ت إساء ة المسيء، و كلإنسان سواء كان عضو اً ف البرلمان أو ف أي هيئة أخرى، أو كان عاطلاً من عضوي ة الهيئات على الإطلاق، له الحق ف أن ينسب م ا يشاء إلى من شاء، م ا دام يستطيع أن يثبت م ا ينسبه إلى هؤلا ء. فليس ف الشريعة كم ا ف القانون م ا يدعو إلى تحليل الصدق ف وقت الانتخاب ،وتحريمه ف غير ذل ك من الأوقات ؛ لأن الشريعة توجب الصدق على الدوام، و لا تحرمه ف أ ي ظرف م ن الظروف أو زم ن من الأزمان.
- في ض القدي ر 4/ 1٥٥
)كفى بالمر ء إثم ا أن يحدث بكل م ا يسمع( يعني ل و لم يكن للرجل إثم ا إ لا تحدثه بكل م ا يسمعه من غير بينة أن ه صد ق أم كذ بيكفيه من الإثم لأنه إذا تحدث بكل م ا يسمعه لم يخلص من الكذب إذ جميع م ا يسمع ليس بصدق بل بعضه كذب فعليه أن يبحث و لا يتحدث إ لا بم ا ظن صدقه فإ ن ظن كذبه حرم وإ ن شك وق د أسنده لقائله وبي حاله برئ من عهدته وإ لا امتنع أيض ا ومحل ذلك م اإذا ل م يترتب علي ه لحوق ضر ر وإ لا حرم وإ ن كان صدق ا بل إن تعي الكذب طريق ا لدفع ذلك وجب.
- المعاملات المالية المعاصرة للزحيل صـ: 137 -138
س ۱۰۱ – اذكر نصائح عامة للتعامل الإسلامي ف كل مجالات الحياة العملية؟ الإسلام دين العدل، والرحمة والتسامح والصدق، والأمانة،والنصيحة، والإتقان والعفة ولا تعرف هذه الخصائص إلا بالتعامل، فإذا كانت المعاملة متصفة بالجور أو القسوة أو الشدة، أو الكذب، أ والخيانة، أو التدليس، أو الغش أو العيب أو الرداءة، أو الجشع أو التحاسد، فليست من الإسلام ف شيء، وكان فاعلها فاجراً أو فاسقاً، وآكلاً أموال الناس بالباطل، أو السحت الحرام، ومنغمساً ف المعصية. وكلما سادت الروح الإسلامية ف المعاملات المالية، وشاعت المحبة،والأخوة والمودة والتعاون فيما بينهم، أظلتهم رحمة الله وعمت البركة ديارهم، وعاشوا ف اطمئنان واستقرار وعافية وأمان. وإذا كثر الجشع ،وعم الطمع، وشره المادة الطاغية، والنزاع والخلاف ف المسلمي ف أسواقهم واقتصادياتهم، ودب فيهم داء الأمم قبلهم وهو الفرقة بسب ب الحقد والبغضاء والضغينة، كانوا أمة ضعيفة البنيان، مهددة بالضياع والانقراض، وتسلط الأعداء. لذا يجب على المتعاملي بيعاً وشراء إجارة واستئجاراً وغير ذلك: التزام النصائح الآتية واتباع الأخلاق الإسلامية الرشيدة: 1- التحرز من الحرام كالربا والغش والاحتكار والإضرار و الغبن والتدليس، حباً ف المال.
& بريقة محمودية ف شرح طريقة محمدية وشريعة نبوية الجزء الرابع ص: ٠7٢
) الثامن والأربعون الفتنة وهي إيقاع الناس ف الاضطراب أو الاختلال والاختلاف والمحنة والبلاء بلا فائدة دينية ( وهو حرام لأنه فساد ف الأرض وإضرار بالمسلمي وزيغ وإلحاد ف الدين كما قال الله تعالى } إن الذين فتنوا المؤمني والمؤمنات { الآية وقال صلى الله تع الى عليهوسلم } الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها { قال المناوي الفتنة كل ما يشق على الإنسان وكل ما يبتل الله به عباده وعن ابن القيم الفتن ة
b. Apa hukum bayaran yang diterima buzzer melihat dampak positif dan negatif nya?
Jawaban:
Uang yang diterima oleh buzzer hukumnya haram apabila uang tersebut sebagai bayaran dari perbuatan yang tidak diperbolehkan. Namun apabila uang yang diterima oleh buzzer sebagai bayaran dari
perbuatannya yang diperbolehkan, sekalipun kemungkinannya kecil maka hukumnya halal.
Refe | rensi |
1. مغني المحتاج – )ج 9/ ص 379 ( | 2. كفاية الأخيار ف حل غاية الاختصار ) ص٥9٢ ( |
3. حاشية الجمل – )ج 1٢/ ص ٢4٢ ( | .4 |
مغني المحتاج – )ج 9/ ص 379 (
ثم شرع ف الركن الرابع ، وهو المنفعة – وله خمسة شروط – مبتدئا بأول الشروط ، فقال : ) و ( يشترط ) كون المنفعة متقومة ( ، لم يرد بالمتقومة هنا مقابلة المثلية ، بل ما لها قيمة ليحسن بذل المال ف مقابلتها ، كاستئجار دار للسكنى ، والمسك والرياحي للشم ، فإنها إذا لم تكن لها قيمة إما لحرمتها أو لخستها أو قلتها يكون بذل المال ف مقابلتها سفها وتبذيرا ، وهذا الشرط معطوف على قوله معلومة كمايعلم من التقدير. وضابط ما يجوز استئجاره كل عي ينتفع بها مع بقاء عينها منفعة مباحة معلومة مقصودة تضمن باليد وتباح بالإباحة
- كفاية الأخيار ف حل غاية الاختصار ) ص٥9٢ (
وقولنا قابلة للبذل والإباحة فيه احتراز عن استئجار آلات اللهو كالطنبور والمزمار والرباب ونحوها فإن استئجارها حرام ويحرم بذل الأجرة ف مقابلتها ويحرم أخذ الأجرة لأنه من قبيل أكل أموال الناس بالباطل وكذا لا يجوز استئجار المغاني ولا استئجار شخص لحمل خمر ونحوه ولا لجبي المكوس والرشا وجميع المحرمات عافانا الله تعالى.
- حاشية الجمل – )ج 1٢/ ص ٢4٢ (
) فصل ( ف التعزير من العزر أي المنع وهو لغة : التأديب ، وشرعا تأديب على ذنب لا حد فيه ولا كفارة غالبا كما يؤخذ مما يأتي ، والأصل فيه قبل الإجماع آية } واللاتي تخافون نشوزهن { وفعله صلى الله عليه وسلم رواه الحاكم ف صحيحه ) عزر لمعصية لا حد لها ولا كفارة ( سواء أكانت حقا لله تعالى أم لآدمي كمباشرة أجنبية ف غير الفرج وسب ليس بقذف وتزوير وشهادة زور وضرب بغير حق بخلاف الزنا لإيجابه الحد وبخلاف التمتع بطيب ونحوه ف الإحرام لإيجابه الكفارة وأشرت بزيادتي غالبا إلى أنه قد يشرع التعزير ولا معصية كمن يكتسب باللهو الذي لا معصية معه
الحاشي ة : قوله ) كمن يكتسب باللهو ( كالطبل والغناء الذي لا معصية معه أي وكما ف تأديب الطفل والمجنون ا هـ عميرة سم أما من يكتسب بالحرام فالتعزير عليه داخل ف الحرام لأنه من المعصية التي لا حد فيها ولا كفارة ومن ذلك ما جرت به العادة ف مصرنا مناتخاذ من يذكر حكايات مضحكة وأكثرها أكاذيب فيعزر على ذلك الفعل ولا يستحق ما يأخذه عليه ويجب رده إلى دافعه وإن وقعت صورةالاستئجار لأن الاستئجار على ذلك الوجه فاس د